منوعات
أخر الأخبار

المستشار بطل محمد هلال: طموحي إنشاء أكبر منظمة لحقوق الإنسان في الشرق الأوسط

المستشار بطل محمد هلال

 

المستشار بطل محمد هلال: طموحي إنشاء أكبر منظمة لحقوق الإنسان في الشرق الأوسط

المستشار بطل محمد هلال، من الهرم بالجيزة، يكشف عن حلمه بإنشاء أكبر منظمة لحقوق الإنسان في الشرق الأوسط عبر جريدة التحرير الإخبارية.


من هو المستشار بطل محمد هلال؟

في حديث خاص لجريدة التحرير الإخبارية، يسلّط المستشار بطل محمد هلال الضوء على مسيرته المهنية الحافلة في مجالات العلاقات الدبلوماسية والقنصلية، إضافة إلى طموحه الإنساني في تأسيس كيان حقوقي إقليمي يُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الناس.

ولد المستشار بطل محمد هلال في 17 أبريل 1967، ويقيم في منطقة الهرم بمحافظة الجيزة، وقد استطاع خلال سنوات طويلة أن يحجز مكانة بارزة في العمل العام والدبلوماسي.


المناصب الحالية والمسؤوليات

  • مستشار علاقات دبلوماسية وقنصلية معتمد
  • مدير مكتب القاهرة في جريدة نيويورك تايمز نيوز الدولية
  • رئيس لجنة الطلائع بحزب أبناء مصر

هذه المناصب توضح مدى اتساع خبرته وتأثيره في المشهدين الإعلامي والسياسي، حيث يجمع بين العمل الصحفي، والدور الحزبي، والمسؤوليات الدبلوماسية، بما يخدم قضايا الشباب والمجتمع المدني على حد سواء.


رؤية طموحة: أكبر منظمة لحقوق الإنسان في الشرق الأوسط

أكد المستشار بطل محمد هلال في تصريحاته أن حلمه في المرحلة القادمة يتمثل في تأسيس أكبر منظمة لحقوق الإنسان في الشرق الأوسط، بحيث تكون منبرًا حقيقيًا للدفاع عن المظلومين، وتمكين الفئات المهمّشة، ودعم قضايا الحريات، بالتوازي مع المعايير القانونية والدولية لحقوق الإنسان.

وأضاف:

“نعاني من فجوة كبيرة في الثقافة الحقوقية داخل المجتمعات العربية، وأطمح أن أكون جزءًا من حل هذه الأزمة من خلال كيان قوي، مستقل، ومنظم”.


أهمية تعزيز الثقافة الحقوقية

يشدد المستشار هلال على أن حقوق الإنسان ليست ترفًا سياسيًا، بل ضرورة إنسانية ومجتمعية، مشيرًا إلى أن المنطقة العربية تحتاج اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى منظمات نزيهة تتبنى الملفات الحقوقية بعيدًا عن التسييس والانحيازات.


دعم الشباب وتمكين الطلائع

من خلال رئاسته للجنة الطلائع بحزب أبناء مصر، يعمل المستشار هلال على تمكين الشباب، وفتح مسارات حقيقية أمامهم للمشاركة في الحياة العامة، مؤمنًا بأن النهوض بالأمة يبدأ من إعداد كوادر شبابية واعية ومؤهلة تقود المستقبل.


دعوة للتفاعل والمشاركة المجتمعية

نختم هذا اللقاء برسالة تحفيزية من المستشار بطل محمد هلال إلى كل من يحمل الهم الإنساني:

“الفرص الحقيقية لا تُنتظر، بل تُصنع… فلنكن نحن من يصنع الفارق.”


كيف ترى أهمية المنظمات الحقوقية المستقلة؟

هل تعتقد أن المجتمعات العربية بحاجة إلى كيان موثوق يدافع عن حقوقها؟
شاركونا آراءكم في التعليقات 👇
ولا تنسوا مشاركة الخبر مع أصدقائكم ليصل الصوت لمن يستحق.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى